عن قرية ميت أبو الكوم
قرية ميت أبو الكوم هي قرية ريفية صغيرة تتبع مركز تلا في محافظة المنوفية. يبلغ عدد سكانها وفقًا لأحدث التقديرات حوالي 10,000 نسمة، وتقدر مساحتها بنحو 360,000 متر مربع تقريبًا. تضم القرية العديد من المرافق والخدمات التي تخدم أهاليها.
إحداثيات القرية
المرافق والخدمات في القرية
تتمتع قرية ميت أبو الكوم بعدد من الهيئات والمراكز الإدارية التي تخدم السكان وتلبي احتياجاتهم، ومنها:
-
الوحدة المحلية
-
مركز شباب السادات المطور
-
نقطة الشرطة
-
وحدة صحية متطورة
-
الجمعية التعاونية الزراعية
-
وحدة بيطرية
-
مكتب بريد السلام
-
قصر ثقافة ميت أبو الكوم
-
جمعية تنمية المجتمع بميت أبو الكوم
-
جمعية النهضة الإسلامية
-
مدرسة السادات الإعدادية الثانوية
-
مدرسة الشهيد عاطف السادات الابتدائية
-
قصر الرئيس الراحل أنور السادات
-
متحف الرئيس أنور السادات
-
سنترال مركزي تابع للشركة المصرية للاتصالات
-
محطة إنتاج غاز الميثان من الصرف الصحي
-
منفذ توزيع السلع الأساسية التابع لوزارة التموين
-
منفذ بيع شركة مصر أسوان للأسماك (متوقف عن العمل منذ سنوات)
-
لجنة زكاة ميت أبو الكوم التابعة لبنك ناصر الاجتماعي
-
المسجد الكبير (أسسه الرئيس أنور السادات)
-
مسجد سيدي حسن الكومي
-
عدد 4 صيدليات حديثة
-
عدد 2 ورشة حدادة ولحام
-
ورشة نجارة حديثة
-
عدد 2 حضانة أطفال معتمدة و5 حضانات أهلية
-
عدد 2 محل حدايد وبويات
-
محل صيانة تليفزيون وإلكترونيات
-
عدد 2 موزع إنترنت معتمد
-
عدد 3 مكتبات خردوات وأدوات مدرسية
-
عدد 3 سوبر ماركت كبيرة
الموقع الجغرافي
تبعد قرية ميت أبو الكوم عن مدينة تلا مسافة 5 كيلومترات، وعن مدينة الشهداء 6 كيلومترات. كما تتبع لها إداريًا قرية كفر زرقان التي تجاورها من ناحية مدينة الشهداء، بينما تجاورها من ناحية مدينة تلا قرية طوخ دلكا. ويبلغ زمام ميت أبو الكوم الزراعي 1000 فدان فقط، موزعة بين أهالي القرية وأهالي القرية المجاورة.
الأهمية التاريخية للقرية
تعتبر قرية ميت أبو الكوم من أشهر القرى المصرية على مستوى الجمهورية، وذلك لأنها أنجبت الرئيس الراحل أنور السادات، الذي كان يعتز كثيرًا بميلاده في القرية. كان الرئيس السادات دائم التردد على القرية تقريبًا كل أسبوع. ومن ميت أبو الكوم خرجت أهم القرارات التي غيرت تاريخ مصر، مثل الإعداد لحرب أكتوبر 1973م وقرار الاستغناء عن الخبراء الروس قبيل الحرب، إلى جانب قرارات أخرى مهمة.
صور من القرية
أشهر الشخصيات التي أنجبتها القرية
-
الرئيس أنور السادات – رئيس الجمهورية
-
النائب طلعت عصمت السادات – محامي وعضو مجلس الشعب
-
النائب أنور عصمت السادات – قبطان بحري وعضو مجلس الشعب
-
الحاج فتحي ماضي – شيخ البلد
-
الشيخ أحمد علي – من علماء الأزهر
-
الشيخ عبد الحميد عيسى – محفظ القرآن الكريم
-
الاستاذ جلال ماضي – محاسب وصاحب شركة مقاولات
-
المهندس صبحي قنبر – مهندس وأحد الشخصيات المجتمعية المؤثرة
-
الاستاذ حمدي عبد اللطيف – مدرس وأحد الشخصيات المؤثرة
-
الشيخ محمد عبد العزيز ماضي – مدير عام ومن علماء اللغة العربية
-
الحاج عبد الله راضي – وكيل وزارة الأوقاف
-
الشيخ محمد يوسف – إمام وداعية إسلامي، وأفضل داعية على مستوى المحافظة
-
الاستاذ حسين حجازي – مدير مكتب الصحة
-
الدكتور أحمد الصاوي حجازي – دكتور بكلية الهندسة
-
الاستاذ حمادة قنبر – مدير عام ورائد الخدمة العامة
-
الشيخ محمد عبد المؤمن – موجه أول ومن علماء اللغة العربية
-
الشيخ إبراهيم فودة – إمام وداعية إسلامي
-
الاستاذ صفوت الأفندي – مدرس ومن الشخصيات المجتمعية
-
الحاج بسيوني دهوس – من كبار القرية
-
الشيخ عاطف راضي – شيخ المعهد الديني
-
الاستاذ عبد الوهاب علي – مدير عام ورئيس المجلس الشعبي المحلي
-
الحاج سيد راضي – مدير عام بشركة المقاولون العرب
-
الحاج محمد أبو اليزيد – قارئ قرآن كريم
-
العقيد محمد أنور الوروري – رئيس مباحث التموين
-
الاستاذ جمال السيسي – مدرس رياضيات
-
الدكتور محمد فتحي الوروري – دكتور
المشاركة السياسية
تشتهر قرية ميت أبو الكوم بمشاركة أهلها الفعالة في الشؤون السياسية، حيث تصل نسبة المشاركة في الانتخابات إلى 80%. وهذه النسبة تعكس الوعي الاجتماعي والسياسي لأهالي القرية، ويظهر ذلك جليًا في انتخابات اختيار مجلس إدارة جمعية التنمية بالقرية، حيث تصل نسبة المشاركة إلى أكثر من 90%.
ويُعتبر أهل القرية مخلصين لها بشكل دائم، على الرغم من أنهم قد يغتربون في مدن ودول أخرى، إلا أنهم دائمًا يعودون للاستقرار فيها. طابع القرية الريفي والعادات والتقاليد ما زال قائمًا وفعّالًا في نفوس أهلها حتى بعد التطويرات التي شهدتها على يد الرئيس الراحل أنور السادات.
مشروع التطوير الريفي
تم تطوير القرية وتحديثها على يد الرئيس الراحل أنور السادات الذي تبرع بالقيمة المادية لجائزة نوبل، وأيضًا من خلال بيع كتاب "البحث عن الذات"، لصالح إعادة تطوير القرية، لتصبح أول قرية نموذجية في المحافظة. ولكن، بسبب اغتيال الرئيس السادات، توقف المشروع ولم يُستكمل منه إلا النصف الذي لا يزال قائمًا حتى يومنا هذا.
مرحبا بالمهندس ابن خير القري على الكنانة و أعظمها على الإرض و اريد التواصل معكم
ردحذفاسمي خالد الوروري من عائلة الوراورة بميت ابو الكوم والدي الدكتور/ محمد فتحي محمد عيسي الوروري الذى تم أغتالية بإوغندا في يونيو 1973 برجاء ادراج اسمه خير بالقائمة و أمي من عئلة طبانة
khaledelwarwary@yahoo.co.uk